تتميز مغالطة تسميم البئر عن مغالطة الشخصنة بأن تسميم البنر استباقية؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
صواب.
أحسنت! هذا صحيح.
تتميز مغالطة تسميم البئر عن مغالطة الشخصنة (أو التجريح الشخصي) بأن تسميم البئر هو هجوم *استباقي* على مصداقية الشخص قبل أن يتمكن حتى من تقديم حجته. الهدف هو جعل أي شيء يقوله هذا الشخص يبدو غير موثوق أو فاسدًا.
بينما في مغالطة الشخصنة، يتم الهجوم على شخصية أو صفات المتحدث *بدلًا من* الرد على حجته. قد يحدث هذا أثناء النقاش أو بعد تقديم الحجة.
**مثال على تسميم البئر:**
"قبل أن نستمع إلى رأي السيد (س) في هذا الموضوع، يجب أن تعرفوا أنه كان مدانًا بالاحتيال في الماضي." (هنا، يتم تسميم البئر بجعل أي شيء سيقوله السيد (س) مشكوكًا فيه بسبب ماضيه.)
**مثال على الشخصنة:**
"لا يمكننا أن نثق برأي (س) في هذه القضية لأنه شخص كسول وغير ملتزم." (هنا، يتم مهاجمة شخصية (س) بدلًا من مناقشة حجته.)
باختصار، تسميم البئر يهدف إلى منع الشخص من أن يُؤخذ على محمل الجد، بينما الشخصنة تهدف إلى تقويض حجته بعد تقديمها.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال تتميز مغالطة تسميم البئر عن مغالطة الشخصنة بأن تسميم البنر استباقية اترك تعليق فورآ.