من مات على النفاق الاكبر ولم يتب منها فانه تحت مشيئة الله ومن مات على مشركاً شرك اصغر فانه مخلد ف النار حكم مبايعة ولي الامر واجبة؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
خطأ
هناك بعض الأخطاء في المعلومات التي ذكرتها، وسأقوم بتصحيحها وتوضيحها مع ذكر الأدلة بإيجاز:
1. **المنافق نفاقًا أكبر:** من مات على النفاق الأكبر ولم يتب، فإنه في الدرك الأسفل من النار، وهو مخلد فيها. قال تعالى: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا} [النساء: 145]. النفاق الأكبر هو إظهار الإسلام وإبطان الكفر.
2. **المشرك شركًا أصغر:** من مات على الشرك الأصغر، فإنه ليس مخلدًا في النار، بل هو تحت مشيئة الله. إن شاء عذبه، وإن شاء غفر له. الشرك الأصغر لا يخرج من الملة، ولكنه من أكبر الكبائر.
3. **حكم مبايعة ولي الأمر:** مبايعة ولي الأمر المسلم واجبة عند أهل السنة والجماعة، وهي من أصول الدين. وتكون البيعة لولي الأمر الذي استقر له الأمر، وتوفرت فيه شروط الإمامة.
**ملخص وتوضيح:**
* **النفاق الأكبر:** صاحبه مخلد في النار.
* **الشرك الأصغر:** صاحبه ليس مخلدًا في النار، بل هو تحت مشيئة الله.
* **مبايعة ولي الأمر:** واجبة.
**ملاحظة:** هذه الأحكام مبنية على معتقد أهل السنة والجماعة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال من مات على النفاق الاكبر ولم يتب منها فانه تحت مشيئة الله ومن مات على مشركاً شرك اصغر فانه مخلد ف النار حكم مبايعة ولي الامر واجبة اترك تعليق فورآ.
