الصفوف التي تعطي صورة واضحة لطبع بصمة اليد على الأسطح المختلفة هي:
-
الصف الأول: يوضح طبع بصمة اليد على سطح أملس، مثل الزجاج أو البلاستيك. في هذه الحالة، تترك بصمة اليد أثرًا واضحًا يبرز خطوطًا ونقاطًا مميزة.
-
الصف الثاني: يوضح طبع بصمة اليد على سطح خشن، مثل الخشب أو الحجر. في هذه الحالة، تكون بصمة اليد أقل وضوحًا من سطح أملس، لكنها لا تزال مرئية.
-
الصف الثالث: يوضح طبع بصمة اليد على سطح مسامي، مثل ورق أو القماش. في هذه الحالة، تترك بصمة اليد أثرًا غامضًا، حيث تمتص المادة المساموية العرق أو الزيوت من الجلد.
-
الصف الرابع: يوضح طبع بصمة اليد على سطح لزج، مثل الشمع أو الطين. في هذه الحالة، تترك بصمة اليد أثرًا واضحًا، حيث تلتصق المادة اللاصقة بالعرق أو الزيوت من الجلد.
تعتمد وضوح طبع بصمة اليد على عدة عوامل، بما في ذلك طبيعة السطح الذي يتم لمسه وكمية العرق أو الزيوت الموجودة على الجلد. بشكل عام، تترك البصمات على الأسطح الملساء واللامعة أثرًا أكثر وضوحًا من الأسطح الخشنة أو المسامية.
بالإضافة إلى الصفوف المذكورة أعلاه، هناك أيضًا حالات أخرى يمكن أن تؤثر على وضوح طبع بصمة اليد، مثل:
- قوة الضغط الذي يمارسه الشخص عند لمس السطح.
- مدة ملامسة الشخص للسطح.
- العوامل البيئية، مثل درجة الحرارة والرطوبة.
من المهم ملاحظة أن بصمات الأصابع يمكن أن تتلف أو تختفي بمرور الوقت، خاصةً إذا كانت تعرضت للتآكل أو التلف.