قالت الأمّ لابنتها : إنّها كانت لها وهي طفلة صغيرة: الغيمة التي تضللها. الدار التي تسكنها. الشمعة التي تنير حياتها. العين التي تبصر بها.؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
العين التي تبصر بها والأذن التي تسمع بها والقدم التي تسير بها للخير .
تحمل هذه العبارات التي قالتها الأم لابنتها معاني عميقة من الحب والحماية والرعاية. دعونا نحلل كل عبارة:
* **"الغيمة التي تضللها"**: الغيمة تحمي من حرارة الشمس الحارقة، وبالتالي تشير هذه العبارة إلى أن الأم كانت تحمي ابنتها من صعوبات ومتاعب الحياة. كانت توفر لها الأمان والراحة.
* **"الدار التي تسكنها"**: الدار هي المكان الذي يشعر فيه الإنسان بالأمان والاستقرار. هذا يعني أن الأم كانت بمثابة المأوى لابنتها، المكان الذي تجد فيه الدفء والحب والحماية من كل ما يهددها.
* **"الشمعة التي تنير حياتها"**: الشمعة تضيء الظلام. هذا يعني أن الأم كانت مصدر النور والأمل في حياة ابنتها، كانت ترشدها وتنير لها طريقها وتساعدها على اتخاذ القرارات الصائبة.
* **"العين التي تبصر بها"**: العين هي أداة الرؤية والإدراك. هذا يعني أن الأم كانت ترى العالم من منظور ابنتها، تفهم احتياجاتها ومشاعرها وتساعدها على فهم العالم من حولها.
بشكل عام، هذه العبارات تعكس العلاقة الوثيقة والعميقة بين الأم وابنتها، وتظهر مدى الحب والرعاية والتضحية التي تقدمها الأم لابنتها. إنها تعبير جميل عن دور الأم في حياة ابنتها.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قالت الأمّ لابنتها : إنّها كانت لها وهي طفلة صغيرة: الغيمة التي تضللها. الدار التي تسكنها. الشمعة التي تنير حياتها. العين التي تبصر بها. اترك تعليق فورآ.