ورد لفظ الحوار في القرأن أكثر من مناسبه صح ام خطأ؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
صح
خطأ. لم يرد لفظ "الحوار" في القرآن الكريم. لكن وردت مشتقات من جذر (ح و ر) تدل على معنى الحوار والمراجعة والمجاوبة، مثل:
* **تحاور:** في قوله تعالى: "وَكَانَ لَهُ ثَمَرٌ فَقَالَ لِصَاحِبِهِ وَهُوَ يُحَاوِرُهُ أَنَا أَكْثَرُ مِنكَ مَالًا وَأَعَزُّ نَفَرًا" (الكهف: 34).
* **يُحَاوِرُكُمْ:** في قوله تعالى: "أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَإِذَا جَاءُوكَ حَيَّوْكَ بِمَا لَمْ يُحَيِّكَ بِهِ اللَّهُ وَيَقُولُونَ فِي أَنفُسِهِمْ لَوْلَا يُعَذِّبُنَا اللَّهُ بِمَا نَقُولُ حَسْبُهُمْ جَهَنَّمُ يَصْلَوْنَهَا فَبِئْسَ الْمَصِيرُ * يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ" (المجادلة: 8-9).
وغيرها من الآيات التي تتضمن معنى الحوار بشكل غير مباشر.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال ورد لفظ الحوار في القرأن أكثر من مناسبه صح ام خطأ اترك تعليق فورآ.