**القيمة التي سعى الشاعر إلى غرسها في هذا النص هي ** ( الاعتزاز باللغة العربية ).
الشرح الموسع:
يبدأ الشاعر قصيدته بالسؤال عن حال اللغة العربية في عصره، ويصفها بأنها "لغة الخلود" و**"لغة الفصاحة والبيان"**، ويدعو إلى الاعتزاز بها وحفظها من الاندثار. ويؤكد على أن اللغة العربية هي لغة الحضارة والعلم، وأنها مصدر فخر واعتزاز لكل عربي.
وفيما يلي بعض الأدلة التي تؤكد أن الشاعر سعى إلى غرس قيمة الاعتزاز باللغة العربية في هذا النص:
- استخدام الشاعر عبارات تدل على حب اللغة العربية واعتزازه بها، مثل: "لغة الخلود" و"لغة الفصاحة والبيان" و"لغة الحضارة والعلم".
- دعوة الشاعر إلى الاعتزاز باللغة العربية وحفظها من الاندثار.
- التأكيد على أن اللغة العربية هي مصدر فخر واعتزاز لكل عربي.
وبناءً على هذه الأدلة، يمكن القول أن الشاعر سعى إلى غرس قيمة الاعتزاز باللغة العربية في هذا النص، وذلك من خلال إبراز أهمية اللغة العربية ومكانتها في الحضارة الإنسانية.
وهذه القيمة مهمة لأنها تساهم في الحفاظ على الهوية العربية وتعزيز الانتماء إلى الوطن العربي.