لقد شفعت بك الحسنات فيها ...فشفعها لك الله المعين ما الحكمه فى ذلك (0.5 نقطة)؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
الحكمة في ذلك تتمثل في أن الأعمال الصالحة (الحسنات) لها دور كبير في شفاعة الإنسان يوم القيامة، حيث ترفع منزلته وتكون سبباً في نجاته برحمة الله تعالى.
الحكمة في قول "لقد شفعت بك الحسنات فيها ... فشفعها لك الله المعين" تكمن في عدة أمور:
* **بيان فضل الحسنات وأثرها:** الحسنات التي يقوم بها الإنسان في الدنيا ليست مجرد أعمال عابرة، بل هي تشفع له عند الله وتزكي نفسه.
* **التأكيد على أهمية الاستزادة من الحسنات:** هذا القول يحث على الإكثار من فعل الخير، لأن الحسنات هي ذخر الإنسان في الآخرة، وهي التي تدافع عنه وتشفع له.
* **التوكل على الله والاعتماد عليه:** الشفاعة الحقيقية هي من الله وحده، فهو المعين والموفق، وهو الذي يقبل شفاعة الحسنات ويجعلها في ميزان العبد.
* **التذكير بالجزاء الأخروي:** هذا القول يذكر المؤمن باليوم الآخر، حيث يكون في أمس الحاجة إلى الحسنات لتنجيه من عذاب الله وتنال رضاه.
**باختصار:** الحكمة تكمن في أن الحسنات لها فضل عظيم، فهي تشفع للإنسان عند الله، وتحث على فعل الخير، وتذكر باليوم الآخر، وتوجه إلى التوكل على الله وحده.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لقد شفعت بك الحسنات فيها ...فشفعها لك الله المعين ما الحكمه فى ذلك (0.5 نقطة) اترك تعليق فورآ.