الطيب من الاعمال التي يقبلها الله ما كان (1 نقطة) موافق للهوى والنفس خالص لله موافق لسنه النبي صلى الله عليه وسلم موافق لارى الناس؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
خالص لله موافق لسنة النبي صلى الله عليه وسلم
أهلاً بك يا صديقي في "بوابة الإجابات"! أسئلة الدين الإسلامي مهمة جداً في حياتنا اليومية وفي اختباراتنا. لنتعمق في هذا السؤال معاً ونفهم الإجابة الصحيحة بشكل أفضل.
الإجابة الصحيحة هي أن الطيب من الأعمال التي يقبلها الله هو ما كان خالصاً لله وموافقاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم.
دعنا نفصل هذا قليلاً:
- خالصاً لله: هذا يعني أن نيتك في العمل يجب أن تكون خالصة لوجه الله تعالى وحده. لا تفعل العمل لتُمدح أو لتظهر أمام الناس، بل لتنال رضا الله. مثال: تتصدق سراً لا تريد إلا الأجر من الله، أو تصلي بخشوع وهدوء لأنك تقف بين يدي الله.
- موافقاً لسنة النبي صلى الله عليه وسلم: هذا يعني أن يكون العمل الذي تقوم به متوافقاً مع الطريقة التي علمنا إياها النبي صلى الله عليه وسلم. مثال: طريقة الوضوء الصحيحة، أو كيفية الصلاة كما كان يصليها النبي.
إذن، ببساطة، العمل الصالح هو الذي نفعله بنية طيبة خالصة لله، ونتعلمه ونطبقه بالطريقة التي علمنا إياها رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم.
أتمنى أن يكون الشرح واضحاً ومفيداً لك. لا تتردد في مراجعة الدرس مرة أخرى أو كتابة تعليق إذا كان لديك أي سؤال. شاركنا رأيك في هذا الدرس!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال الطيب من الاعمال التي يقبلها الله ما كان (1 نقطة) موافق للهوى والنفس خالص لله موافق لسنه النبي صلى الله عليه وسلم موافق لارى الناس اترك تعليق فورآ.
