0 تصويتات
منذ في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

قد ينجرح الأسد لكنه لا يموت " يتفق مضمون القول السابق مع حال أي مما يلي ....... أ)الرابطة العثمانية ب)الاستعمار العسكري ج)القومية العربية د)التفرقة العنصرية؟

الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:

ب) الاستعمار العسكري.

الإجابة الصحيحة هي ب) الاستعمار العسكري.

يشير المثل "قد ينجرح الأسد لكنه لا يموت" إلى قوة كامنة وعنيدة، وقدرة على التحمل والصمود رغم المعاناة والأذى. دعنا نرى كيف يتطابق هذا مع كل خيار:

  • أ) الرابطة العثمانية: الرابطة العثمانية انهارت وتفككت، ولم تظهر قدرة على الصمود بعد "الجروح" التي تعرضت لها.
  • ب) الاستعمار العسكري: الاستعمار العسكري، رغم قسوته وتسببه في أضرار جسيمة للشعوب المستعمرة (الجروح)، لم يتمكن من القضاء على الهوية والثقافة والروح القومية للشعوب المستعمرة. الشعوب المستعمرة صمدت واستمرت في الوجود والنضال من أجل حريتها، وهذا يمثل معنى "الأسد الذي ينجرح ولا يموت".
  • ج) القومية العربية: القومية العربية كفكرة تعرضت للكثير من التحديات والانتقادات، لكنها لم تمت، بل لا تزال حاضرة ومؤثرة في المنطقة. ومع ذلك، فإن المثل يركز على الصمود *رغم* الأذى، والقومية العربية كفكرة لم تتعرض بالضرورة لـ "جروح" بنفس معنى الاستعمار المباشر.
  • د) التفرقة العنصرية: التفرقة العنصرية قد تؤدي إلى تدمير مجتمعات بأكملها، ولا تعبر بالضرورة عن صمود شيء ما رغم الأذى.

باختصار: الاستعمار العسكري هو الأقرب لمعنى المثل، لأنه يصف حالة من القوة الكامنة التي تصمد وتستمر رغم التعرض للأذى والمعاناة.

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قد ينجرح الأسد لكنه لا يموت " يتفق مضمون القول السابق مع حال أي مما يلي ....... أ)الرابطة العثمانية ب)الاستعمار العسكري ج)القومية العربية د)التفرقة العنصرية اترك تعليق فورآ.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
سوف تجد إجابة سؤال قد ينجرح الأسد لكنه لا يموت " يتفق مضمون القول السابق مع حال أي مما يلي ....... أ)الرابطة العثمانية ب)الاستعمار العسكري ج)القومية العربية د)التفرقة العنصرية بالأعلى.

أسئلة مشابهة

مرحباً بك في بوابة الإجابات ، المصدر الرائد للتعليم والمساعدة في حل الأسئلة والكتب الدراسية، نحن هنا لدعمك في تحقيق أعلى مستويات التعليم والتفوق الأكاديمي، نهدف إلى توفير إجابات شاملة لسؤالك

التصنيفات

...