إذا قمت برحلة بحرية لأحد دول أوروبا وأثناء عودتك كان هناك نوع من الإشراف والرقابة التي تقوم بها دولتك فإن ذلك يحدث عقب مغادرتك للمياه.. أ الإقليمية. ب الملاصقة ج الداخلية د الدولية؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
أ- الإقليمية.
الإجابة الصحيحة هي أ- الإقليمية.
يشير السؤال إلى أن الرقابة والإشراف تتم من قبل *دولة* العائد إليها المسافر، وذلك بعد مغادرة المسافر للمياه. هذا يعني أن الدولة تمارس سلطتها على حدودها ومناطقها الخاصة. دعونا نفصل ذلك:
- المياه الإقليمية: هي المنطقة المائية المتاخمة لشاطئ الدولة، وتمتد عادةً لمسافة 12 ميلًا بحريًا. للدولة الحق في ممارسة السيادة الكاملة على هذه المياه، تمامًا كما لو كانت جزءًا من أراضيها. لذلك، فإن أي رقابة أو إشراف تقوم به الدولة على المسافرين العائدين من رحلة بحرية، يبدأ بعد عبورهم حدود المياه الإقليمية للدولة.
- المياه الملاصقة: تمتد بعد المياه الإقليمية، وتسمح للدولة بممارسة بعض الحقوق المتعلقة بالجمارك والضرائب والصحة، ولكنها ليست بنفس قوة السيادة في المياه الإقليمية.
- المياه الداخلية: تشمل الأنهار والبحيرات الداخلية للدولة. الرقابة هنا تعتبر جزءًا من السيادة الداخلية للدولة وليست مرتبطة بالعودة من رحلة بحرية دولية.
- المياه الدولية: هي المناطق البحرية التي لا تخضع لسيادة أي دولة. الرقابة هنا تخضع لاتفاقيات دولية، وليست رقابة مباشرة من الدولة العائدة إليها الرحلة.
مثال: تخيل أنك عدت من رحلة بحرية إلى إيطاليا. عندما تقترب سفينتك من السواحل الإيطالية وتدخل المياه التي تبعد 12 ميلًا بحريًا عن الشاطئ، تبدأ السلطات الإيطالية في إجراءات التفتيش والرقابة. هذا يعني أن الرقابة تتم في المياه الإقليمية الإيطالية.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال إذا قمت برحلة بحرية لأحد دول أوروبا وأثناء عودتك كان هناك نوع من الإشراف والرقابة التي تقوم بها دولتك فإن ذلك يحدث عقب مغادرتك للمياه.. أ الإقليمية. ب الملاصقة ج الداخلية د الدولية اترك تعليق فورآ.