لا تظنن احدا بمعزل عن المصائب فلست انت المصاب وحدك مايتوافق مع تلك العباره وهنالك لايبهرك طلوعه فلا يفجعك افوله ولا فجدير بك ان تطلق لنفسك فى سبيل الحزن عنانها ولا وما مصابك بالبدعه الطريفه فى جريده المصائب ولا فلولا السرور فى ساعه الميلاد ماكان البكاء فى ساعه الموت؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
فلولا السرور في ساعة الميلاد ما كان البكاء في ساعة الموت.
الإجابة الصحيحة هي: "فلولا السرور في ساعة الميلاد ما كان البكاء في ساعة الموت."
شرح الإجابة:
هذه العبارة تعني أن الحياة مليئة بالمتناقضات، وأن الفرح والحزن وجهان لعملة واحدة. لفهمها بشكل أفضل، يمكن تقسيمها إلى أجزاء:
- "فلولا السرور في ساعة الميلاد...": هذا الجزء يشير إلى أن الشعور بالفرح والبهجة عند الولادة هو أساسي. الولادة هي بداية حياة جديدة، وهي مناسبة سعيدة.
- "...ما كان البكاء في ساعة الموت.": هذا الجزء يوضح أن البكاء والحزن عند الموت لا يمكن فهمهما إلا إذا كان هناك فرح بالحياة في الأصل. الموت هو نهاية، والشعور بالحزن عليه يأتي من تقديرنا للحياة التي انتهت.
بمعنى آخر:إذا لم نختبر الفرح، لما شعرنا بالحزن. الحزن هو رد فعل طبيعي لفقدان شيء ثمين، وهذا الشيء يصبح ثميناً لأننا شعرنا بالسعادة معه في البداية.
مثال:
تخيل أنك لم تلعب أبداً، ولم تعرف معنى المرح. إذا فقدت لعبتك المفضلة، هل ستشعر بالحزن؟ ربما لا، لأنك لم تعرف قيمة اللعب من الأساس. لكن إذا كنت تلعب بها كل يوم وتستمتع بها، فإن فقدانها سيسبب لك حزناً كبيراً.
صلة العبارة بالسؤال الأصلي:
السؤال يتحدث عن عدم اليأس من المصائب، والتذكير بأن الجميع يمر بتجارب صعبة. العبارة المختارة تؤكد على هذه الفكرة من خلال إظهار أن الحزن جزء طبيعي من الحياة، وأن الحياة نفسها تتضمن الفرح والحزن معاً. فلا يمكن أن يكون هناك بكاء دون فرح سابق، وهذا يذكرنا بأن بعد كل حزن، هناك أمل بفرح جديد.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لا تظنن احدا بمعزل عن المصائب فلست انت المصاب وحدك مايتوافق مع تلك العباره وهنالك لايبهرك طلوعه فلا يفجعك افوله ولا فجدير بك ان تطلق لنفسك فى سبيل الحزن عنانها ولا وما مصابك بالبدعه الطريفه فى جريده المصائب ولا فلولا السرور فى ساعه الميلاد ماكان البكاء فى ساعه الموت اترك تعليق فورآ.