"إن كاتب القصة قد يكون أوفر حظًا من الكاتب المسرحي؛ لما له من أدوات تمكنه من التعبير كما شاء. (أ) تنوع الأسلوب (ب) السرد. لدوره في إمكانية تمثيل عمله (ج) تعدد الشخصيات. (د)يعزز الإسراف في تناول الفيتامينات من أسباب الوفاة المبكرة."؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
(ب) السرد. لدوره في إمكانية تمثيل عمله
الإجابة الصحيحة هي (ب) السرد. لدوره في إمكانية تمثيل عمله.
شرح الإجابة:
العبارة تقول أن كاتب القصة قد يكون أكثر حظًا من الكاتب المسرحي بسبب الأدوات التي يمتلكها للتعبير عن أفكاره. الأدوات التي تمكنه من ذلك هي أدوات السرد. إليك التفصيل:
- السرد: هو طريقة عرض الأحداث والشخصيات والأفكار في القصة. كاتب القصة يمتلك حرية كاملة في السرد، أي في طريقة وصفه للأحداث، وكيفية تقديم الشخصيات، وكيفية بناء العالم الذي تدور فيه القصة. يمكنه أن ينتقل بين الأزمنة والأماكن بسهولة، وأن يدخل إلى أفكار ومشاعر الشخصيات مباشرةً. هذا ما يسمى "تيار الوعي" أو "المنولوج الداخلي".
- لماذا السرد يمنح كاتب القصة حرية أكبر؟ لأن القصة تعتمد على *تخيّل* القارئ. الكاتب يصف، والقارئ يتخيل. هذا يعني أن الكاتب لا يحتاج إلى تقييد نفسه بمتطلبات المسرح مثل الديكور، والإضاءة، وحركة الممثلين. كل شيء يمكن أن يحدث في القصة، بغض النظر عن مدى صعوبة تصويره على خشبة المسرح.
لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟- (أ) تنوع الأسلوب: تنوع الأسلوب مهم لكل من كاتب القصة والكاتب المسرحي، ولا يمنح كاتب القصة ميزة خاصة على الكاتب المسرحي.
- (ج) تعدد الشخصيات: يمكن للكاتب المسرحي أن يكتب مسرحية بشخصيات متعددة، وكذلك كاتب القصة. هذا ليس السبب الرئيسي في تفوق كاتب القصة.
- (د) يعزز الإسراف في تناول الفيتامينات من أسباب الوفاة المبكرة: هذا خيار غير منطقي ولا علاقة له بالموضوع.
باختصار، قدرة كاتب القصة على السرد بحرية، وتقديم الأحداث والشخصيات كما يشاء، دون قيود المسرح، هي التي تجعله "أوفر حظًا" في التعبير عن أفكاره.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال "إن كاتب القصة قد يكون أوفر حظًا من الكاتب المسرحي؛ لما له من أدوات تمكنه من التعبير كما شاء. (أ) تنوع الأسلوب (ب) السرد. لدوره في إمكانية تمثيل عمله (ج) تعدد الشخصيات. (د)يعزز الإسراف في تناول الفيتامينات من أسباب الوفاة المبكرة." اترك تعليق فورآ.
