تحولات الطاقة في القفز بالزانة
في رياضة القفز بالزانة، تحدث عدة تحولات للطاقة بشكل متسلسل ليتمكن اللاعب من الوصول إلى أقصى ارتفاع. إليك الترتيب الصحيح لهذه التحولات:
طاقة كيميائية إلى طاقة حركية: تبدأ العملية بتحويل الطاقة الكيميائية المخزنة في عضلات اللاعب (من الطعام الذي يتناوله) إلى طاقة حركية أثناء ركضه نحو الحاجز.
طاقة حركية إلى طاقة مرونية كامنة: عندما يغرز اللاعب الزانة في الصندوق المخصص ويرفع جسمه عليها، تتحول الطاقة الحركية التي اكتسبها من الركض إلى طاقة مرونية كامنة تُخزن في الزانة نتيجة انثنائها ومرونتها العالية.
طاقة مرونية كامنة إلى طاقة حركية وطاقة وضع كامنة: بمجرد أن تبدأ الزانة بالاستقامة والعودة إلى شكلها الأصلي، تتحول الطاقة المرونية الكامنة المخزنة فيها إلى طاقة حركية تدفع اللاعب للأعلى، وجزء منها يتحول إلى طاقة وضع كامنة مع ارتفاع اللاعب عن سطح الأرض.
طاقة حركية وطاقة وضع كامنة إلى طاقة وضع كامنة (عند أقصى ارتفاع): يستمر اللاعب في الارتفاع، ومع وصوله إلى قمة الق
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يستخدم لاعب القفز بالزانة (جمباز) عصا ذات مرونة عالية لكي يقفز من فوق حاجز. تحولات الطاقة بالترتيب في هذه الحالة ليصل إلى أعلى ارتفاع هي اترك تعليق فورآ.
