يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم : "من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر": أن النداء ركن للصلاة. جواز التخلف عن صلاة الجماعة بعذر سماحة، ويسر الدين الإسلامي؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
: جواز التخلف عن صلاة الجماعة بعذر.
كلا العبارتين صحيحتين وتعبران عن جوانب مختلفة من الحديث المذكور:
* **يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم : "من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر": أن النداء واجب للصلاة.** الحديث يدل على أهمية صلاة الجماعة وأن التخلف عنها بغير عذر فيه تفريط. العلماء اختلفوا في حكم صلاة الجماعة: منهم من قال إنها فرض عين، ومنهم من قال إنها فرض كفاية، ومنهم من قال إنها سنة مؤكدة. ولكن، بغض النظر عن الخلاف، الحديث يوضح أهمية الحرص عليها وعدم التخلف عنها إلا لعذر.
* **جواز التخلف عن صلاة الجماعة بعذر سماحة، ويسر الدين الإسلامي.** العبارة صحيحة لأنها تشير إلى أن الشريعة الإسلامية تراعي الظروف والأعذار، ولا تكلف الناس بما لا يطيقون. وجود "العذر" كاستثناء في الحديث يدل على سماحة الدين ويسره. الأعذار المبيحة للتخلف عن صلاة الجماعة تشمل المرض، والخوف، والمطر الشديد، وغيرها من الأعذار المقبولة شرعًا.
**باختصار:** الحديث يحث على صلاة الجماعة وأهميتها، وفي الوقت نفسه يراعي الظروف والأعذار التي قد تمنع الشخص من حضورها، مما يدل على سماحة الدين ويسره.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يؤخذ من قوله صلى الله عليه وسلم : "من سمع النداء، فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر": أن النداء ركن للصلاة. جواز التخلف عن صلاة الجماعة بعذر سماحة، ويسر الدين الإسلامي اترك تعليق فورآ.