لم يكن إبراهيم يشكو همومه لأحد ، لكن ماحل به هذه المرة أجبره أن يبوح بها لصديقه الأعزّ محمّد ، وقد كان نعم الصّديق ، فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وإبراهيم في غاية السعادة . س 1 / العنوان الأنسب لمضمون النص السابق وفكرته هو : أعز الأصدقاء الصديق وقت الضيق غاية السعادة شمس الغروب [تم الحل]

Question

لم يكن إبراهيم يشكو همومه لأحد ، لكن ماحل به هذه المرة أجبره أن يبوح بها لصديقه الأعزّ محمّد ، وقد كان نعم الصّديق ، فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وإبراهيم في غاية السعادة . س 1 / العنوان الأنسب لمضمون النص السابق وفكرته هو : أعز الأصدقاء الصديق وقت الضيق غاية السعادة شمس الغروب؟

إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي

الصديق وقت الضيق

العنوان الأنسب هو **الصديق وقت الضيق**. **سبب الاختيار:** * **الصديق وقت الضيق:** يعكس بشكل مباشر فكرة النص الأساسية، وهي أن الصديق الحقيقي يظهر في وقت الحاجة والمشقة. إبراهيم لجأ إلى صديقه محمد في وقت همومه، ووجد عنده الدعم والعون. * **أعز الأصدقاء:** صحيح أن النص يذكر أن محمد هو أعز الأصدقاء، لكن العنوان يركز أكثر على أهمية الصداقة في حل المشكلات. * **غاية السعادة:** السعادة هي نتيجة ثانوية لحل المشكلة بمساعدة الصديق، وليست الفكرة الرئيسية. * **شمس الغروب:** مجرد تفصيل زمني وليس له علاقة بالفكرة الرئيسية.

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لم يكن إبراهيم يشكو همومه لأحد ، لكن ماحل به هذه المرة أجبره أن يبوح بها لصديقه الأعزّ محمّد ، وقد كان نعم الصّديق ، فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وإبراهيم في غاية السعادة . س 1 / العنوان الأنسب لمضمون النص السابق وفكرته هو : أعز الأصدقاء الصديق وقت الضيق غاية السعادة شمس الغروب اترك تعليق فورآ.

Answer 1

سوف تجد إجابة سؤال لم يكن إبراهيم يشكو همومه لأحد ، لكن ماحل به هذه المرة أجبره أن يبوح بها لصديقه الأعزّ محمّد ، وقد كان نعم الصّديق ، فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وإبراهيم في غاية السعادة . س 1 / العنوان الأنسب لمضمون النص السابق وفكرته هو : أعز الأصدقاء الصديق وقت الضيق غاية السعادة شمس الغروب بالأعلى.