لم يكن إبراهيم يشكو همومه لأحد ، لكن ماحل به هذه المرة أجبره أن يبوح بها لصديقه الأعزّ محمّد ، وقد كان نعم الصّديق ، فلم تغرب شمس ذلك اليوم إلا وإبراهيم في غاية السعادة . س 1 / العنوان الأنسب لمضمون النص السابق وفكرته هو : أعز الأصدقاء الصديق وقت الضيق غاية السعادة شمس الغروب ؟