بقاء الملك لاتصلح ألا الطاعه الرعية لا يصلحها الا العداله تاكد هذه العباره في 1-العصر الانتقال الاول 2-عصر الدوله الوسطي 3-اواخر عصر الدوله القديمه 4-عصر الدوله المتاخره؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
عصر الدولة الوسطى.
الإجابة الصحيحة هي: **3- أواخر عصر الدولة القديمة**
**شرح:**
* **أواخر عصر الدولة القديمة:** شهد هذا العصر ضعفًا كبيرًا في سلطة الدولة المركزية وزيادة نفوذ حكام الأقاليم. هذا أدى إلى اضطرابات اجتماعية واقتصادية وسياسية. في هذه الفترة، أصبحت فكرة أن بقاء الملك يعتمد على طاعة الرعية وأن صلاح الرعية يعتمد على عدالة الملك ذات أهمية قصوى للحفاظ على استقرار الدولة.
* **العصر الانتقالي الأول:** فترة فوضى واضطرابات أعقبت انهيار الدولة القديمة. لم يكن هناك استقرار أو سلطة مركزية قوية لتطبيق هذه المبادئ.
* **عصر الدولة الوسطى:** تميز باستعادة الاستقرار والقوة المركزية. على الرغم من أهمية العدالة، إلا أن العبارة المذكورة لم تكن بنفس الأهمية كما كانت في أواخر الدولة القديمة.
* **عصر الدولة المتأخرة:** شهد فترات من الاضمحلال والاحتلال الأجنبي. كانت هناك قضايا أخرى أكثر إلحاحًا من مجرد تطبيق هذه المبادئ لضمان البقاء.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال بقاء الملك لاتصلح ألا الطاعه الرعية لا يصلحها الا العداله تاكد هذه العباره في 1-العصر الانتقال الاول 2-عصر الدوله الوسطي 3-اواخر عصر الدوله القديمه 4-عصر الدوله المتاخره اترك تعليق فورآ.