لقد قبلت المرأة دعوة الإسلام ، و أيدتها بكل ما في ............. ، لأن الإسلام ............. ، و أعطاها حقوقها كاملة ، و أزال ما لحقها من ظلم و قسوة؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
وسعها - أنصفها
أهلاً بك يا بطل! أسئلة مثل هذه قد ترد في اختبارات التربية الإسلامية، وهي في الواقع مرتبطة بحياتنا اليومية وفهمنا لديننا الحنيف. في "بوابة الإجابات"، نسعى دائماً لتسهيل هذه الأمور عليك. هيا بنا نفهم هذه الجملة ونتعمق في معناها.
الجملة تتحدث عن موقف المرأة من الإسلام وكيف استقبلته. الجزء الأول يقول: "لقد قبلت المرأة دعوة الإسلام، و أيدتها بكل ما في .............". هنا، نتحدث عن الدعم الكامل الذي قدمته المرأة للدين الجديد. الكلمة المناسبة هي "وسعها"، أي بكل طاقتها وقدرتها. تخيل أنك تدعم فريقك المفضل بكل ما لديك من حماس وطاقة!
أما الجزء الثاني: "لأن الإسلام .............، و أعطاها حقوقها كاملة، و أزال ما لحقها من ظلم و قسوة". هنا السبب واضح، الإسلام "أنصفها". أي أعطاها حقها كاملاً وعدلاً. الإسلام جاء ليخلص المرأة من الظلم الذي كانت تعاني منه في بعض المجتمعات قبل الإسلام.
إذاً، الإجابة الصحيحة هي: "وسعها - أنصفها".
للتوضيح أكثر، الإسلام أعطى المرأة حقوقًا مهمة، منها:
- حق التعليم: فالمرأة المسلمة مطالبة بتعلم أمور دينها ودنياها.
- حق الملكية: فلها الحق في أن تمتلك وتبيع وتتصرف في أموالها كيفما تشاء.
- حق اختيار الزوج: لا يجوز إجبارها على الزواج ممن لا ترضاه.
أتمنى أن يكون هذا الشرح واضحاً ومفيداً لك. لا تتردد في مراجعة دروسك باستمرار، ومشاركة أفكارك وتعليقاتك حول هذا الموضوع، فمشاركتك تثري النقاش وتساعدنا على تقديم أفضل ما لدينا!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لقد قبلت المرأة دعوة الإسلام ، و أيدتها بكل ما في ............. ، لأن الإسلام ............. ، و أعطاها حقوقها كاملة ، و أزال ما لحقها من ظلم و قسوة اترك تعليق فورآ.
