يقول إبراهيم ناجي: أمسيت أشكو الضيق والأينا فمضيت لا أدري إلى أينا محمد مج MOHAMED SALAM مستغرقاً في الفكر والسام ومشيت حيث تجرني قدمي استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
ب وضوح التشاؤم واليأس والميل للحزن.
البيتان اللذان ذكرتهما لإبراهيم ناجي يمثلان سمة واضحة من سمات مدرسة أبولو الشعرية، وهي: التشاؤم واليأس والميل للحزن.
إليك شرح مفصل لكيفية استنتاج هذه السمة من البيتين:
- "أمسيت أشكو الضيق والأينا": الشاعر هنا يعبر بشكل مباشر عن شعوره بالضيق، وهو ضيق نفسي وروحي. كلمة "الأينا" تعني التعب والجهد الشديدين، مما يزيد من الشعور بالمعاناة. هذه الشكوى المستمرة هي مؤشر قوي على التشاؤم.
- "فمضيت لا أدري إلى أينا": هذا الشطر يعكس الضياع وعدم اليقين. الشاعر يمشي بلا هدف واضح، ولا يعرف إلى أين يتجه. هذا الضياع يعكس اليأس وفقدان الأمل في إيجاد حل أو مخرج.
- "محمد مج MOHAMED SALAM مستغرقاً في الفكر والسام": هذا الوصف لحالة الشخصية في القصيدة يوضح الاستغراق في التفكير العميق الذي غالبًا ما يكون مرتبطًا بالهموم والأحزان. كلمة "السام" تعني الملل والسأم من الحياة، وهي دلالة أخرى على اليأس.
- "ومشيت حيث تجرني قدمي": هذا الشطر يؤكد فكرة الاستسلام للقدر وعدم وجود إرادة أو هدف. الشاعر يسمح لقدميه بأن تأخذه إلى أي مكان، مما يعزز الشعور باليأس والعجز.
باختصار، الكلمات والعبارات المستخدمة في البيتين مثل "أشكو الضيق"، "لا أدري إلى أينا"، "الفكر والسام"، و "تجرني قدمي" كلها تعبر عن حالة نفسية متشائمة ويائسة وميل للحزن، وهي سمة بارزة في شعر مدرسة أبولو.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يقول إبراهيم ناجي: أمسيت أشكو الضيق والأينا فمضيت لا أدري إلى أينا محمد مج MOHAMED SALAM مستغرقاً في الفكر والسام ومشيت حيث تجرني قدمي استنتج من خلال البيتين السابقين سمة من سمات مدرسة اترك تعليق فورآ.