أن المياه الملوثة وارتفاع درجات الحرارة أو انخفاضها وعدم النظافة داخل البيت وخارجه تؤدي إلى انتشار الفيروسات والجراثيم ومن ثم الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي والتنقيب يمثل ما سبق أحد اهتمامات وهو؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
أحد اهتمامات الصحة البيئية
الإجابة الصحيحة هي "أحد اهتمامات الصحة البيئية". هذا يعني أن كل ما ذكر في السؤال – المياه الملوثة، التغيرات في درجات الحرارة، عدم النظافة – كلها عوامل تؤثر على صحة الإنسان بسبب البيئة المحيطة به، وهذا بالضبط ما تدرسه الصحة البيئية.
دعونا نفصل ذلك:
- الصحة البيئية: هي فرع من فروع الصحة العامة يركز على العلاقة بين صحة الإنسان والبيئة المحيطة به. بمعنى آخر، كيف تؤثر البيئة (الهواء، الماء، التربة، وحتى طريقة بناء المنازل) على صحتنا.
- كيف ترتبط العوامل المذكورة بالصحة البيئية؟
- المياه الملوثة: تحتوي على فيروسات وجراثيم تسبب أمراضًا مثل الإسهال، والتهاب المعدة والأمعاء، والكوليرا. الصحة البيئية تهتم بتوفير مياه نظيفة وآمنة للشرب.
- ارتفاع/انخفاض درجات الحرارة: يؤثر على تكاثر الفيروسات والجراثيم، ويزيد من فرص انتشارها. كما يؤثر على جودة المياه والغذاء. الصحة البيئية تدرس تأثير التغيرات المناخية على الصحة.
- عدم النظافة: سواء داخل البيت أو خارجه، يوفر بيئة مثالية لنمو وتكاثر الجراثيم والفيروسات. الصحة البيئية تروج لممارسات النظافة الصحية وتوفير بيئة نظيفة.
- أمراض الجهاز الهضمي والتنفسي: هي نتيجة مباشرة للتعرض للعوامل البيئية المذكورة أعلاه. الصحة البيئية تسعى للوقاية من هذه الأمراض من خلال تحسين البيئة.
باختصار، الصحة البيئية تهتم بكل ما يحيط بنا من عوامل قد تؤثر على صحتنا، وتسعى لجعل البيئة أكثر أمانًا وصحة للجميع.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أن المياه الملوثة وارتفاع درجات الحرارة أو انخفاضها وعدم النظافة داخل البيت وخارجه تؤدي إلى انتشار الفيروسات والجراثيم ومن ثم الإصابة بأمراض الجهاز الهضمي والتنقيب يمثل ما سبق أحد اهتمامات وهو اترك تعليق فورآ.
