بيِّن مظاهر إحكام البناء لدى الكاتب في هذه القصة: أ حرص على محدودية الشخصيات وقلة الأحداث وإيجاز اللفظ. ب أسهب في لغة السرد من أجل محاكاة الواقع والإقناع به. ج سارع في الأحداث رغم المدى الزمني البعيد، واهتم بالمقاطع الحوارية. د عدَّد الأماكن التي تتحرك فيها الشخصيات ووصفها وصفًا دقيقً؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
أ) حرص على محدودية الشخصيات وقلة الأحداث وإيجاز اللفظ.
الإجابة الصحيحة هي (أ) لأن إحكام البناء في القصة يعني أن الكاتب بنى القصة بطريقة متينة ومترابطة، وهذا يتحقق من خلال:
- محدودية الشخصيات: عندما تكون الشخصيات قليلة، يسهل على القارئ تتبع مسار الأحداث وفهم دوافع كل شخصية. الكاتب يركز جهوده على تطوير هذه الشخصيات القليلة بشكل كامل.
- قلة الأحداث: التركيز على عدد قليل من الأحداث الهامة يجعل القصة أكثر تركيزًا وتأثيرًا. بدلاً من تشتيت القارئ بأحداث جانبية، يركز الكاتب على الأحداث الرئيسية التي تدفع القصة إلى الأمام.
- إيجاز اللفظ: استخدام كلمات قليلة للتعبير عن المعنى المطلوب يدل على مهارة الكاتب في التكثيف والتركيز. هذا الإيجاز يجعل القصة أكثر قوة وتأثيرًا، ويمنعها من أن تكون مملة أو مطولة.
لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟- (ب) الإسهاب في لغة السرد: الإسهاب قد يجعل القصة طويلة ومملة، بينما إحكام البناء يتطلب الإيجاز والتركيز.
- (ج) التسارع في الأحداث والاهتمام بالحوار: التسارع قد يضيع التفاصيل المهمة، والاهتمام بالحوار وحده لا يكفي لإحكام البناء.
- (د) تعداد الأماكن ووصفها: وصف الأماكن قد يكون جميلاً، لكنه ليس بالضرورة دليلًا على إحكام البناء. البناء المحكم يتعلق بالتركيز على العناصر الأساسية للقصة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال بيِّن مظاهر إحكام البناء لدى الكاتب في هذه القصة: أ حرص على محدودية الشخصيات وقلة الأحداث وإيجاز اللفظ. ب أسهب في لغة السرد من أجل محاكاة الواقع والإقناع به. ج سارع في الأحداث رغم المدى الزمني البعيد، واهتم بالمقاطع الحوارية. د عدَّد الأماكن التي تتحرك فيها الشخصيات ووصفها وصفًا دقيقً اترك تعليق فورآ.
