حدد - مما يلي - دافع الصالح إسماعيل للإفراج عن الشيخ ونفيه. الورع والتقوى الطمع في أملاك الشيخ وماله. اتقاء الثورة وداعمي الشيخ التفرغ لإدارة البلاد.؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
اتقاء الثورة وداعمي الشيخ
الدافع الرئيسي للإفراج عن الشيخ ونفيه من قبل الصالح إسماعيل هو اتقاء الثورة وداعمي الشيخ. هذا يعني أن الصالح إسماعيل لم يكن مهتماً بالورع والتقوى، ولا بالطمع في أموال الشيخ، ولم يكن يهدف للتفرغ لإدارة البلاد بشكل مباشر من خلال هذا الإجراء.
إليك التفصيل:
- الوضع السياسي المتأزم: كان الشيخ يتمتع بشعبية كبيرة ولديه أنصار أقوياء. الإبقاء عليه مسجوناً كان يهدد باندلاع ثورة شعبية واسعة النطاق.
- خطر دعم الشيخ: كان للشيخ مؤيدون ماليون وسياسيون قادرون على تمويل وتنظيم مقاومة ضد حكم الصالح إسماعيل.
- النفي كحل وسط: الإفراج عن الشيخ ونفيه كان حلاً وسطياً يهدف إلى تهدئة الغضب الشعبي وتقليل خطر الثورة، مع إبعاد الشيخ عن قدرته على قيادة المعارضة. النفي يمنعه من التحريض المباشر على السلطة.
- استبعاد الدوافع الأخرى:
- الورع والتقوى: لا يوجد دليل على أن الصالح إسماعيل كان مدفوعاً بالاعتبارات الدينية في قراره.
- الطمع في الأملاك: على الرغم من أن أملاك الشيخ قد تكون مغرية، إلا أن الخطر السياسي الأكبر كان يمثل أولوية.
- التفرغ لإدارة البلاد: الإفراج عن الشيخ ونفيه لم يكن خطوة مباشرة نحو تحسين إدارة البلاد، بل كان إجراءً احترازياً للحفاظ على السلطة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال حدد - مما يلي - دافع الصالح إسماعيل للإفراج عن الشيخ ونفيه. الورع والتقوى الطمع في أملاك الشيخ وماله. اتقاء الثورة وداعمي الشيخ التفرغ لإدارة البلاد. اترك تعليق فورآ.