موطن الاستدلال بأن الدين يسر لا حرج فيه ولا مشقة في الآية الكريمة: (وجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ) هو تحديدًا في قوله تعالى: (وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ).
هذه العبارة صريحة وواضحة في نفي الحرج والمشقة في الدين، وتؤكد أن الله تعالى لم يكلف المسلمين ما لا يطيقون، بل جعل الدين سهلاً وميسرًا.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال أين موطن الاستدلال بأن الدين يسر، لا حرج فيه ولا مشقة في قوله تعالى: (وجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ ۚ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ ۚ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ ۚ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ اترك تعليق فورآ.