قال الله تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)، تدل هذه الآية على~؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
الأمر بعبادة الله وحده، واجتناب الطواغيت.
تدل هذه الآية على أن الله أرسل في كل أمة رسولاً يدعوهم إلى أمرين أساسيين:
* **عبادة الله وحده:** أي إفراد الله بالعبادة وعدم الشرك به.
* **اجتناب الطاغوت:** أي الابتعاد عن كل ما يعبد من دون الله، وكل ما يصد عن عبادة الله، وكل من تجاوز الحد وادعى الألوهية أو شارك الله في حكمه.
إذن، الآية تدل على **عموم رسالة التوحيد في جميع الأمم**، وأن الرسل جميعًا دعوا إلى نفس الأصل وهو عبادة الله وحده واجتناب الطاغوت.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قال الله تعالى: (وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ)، تدل هذه الآية على~ اترك تعليق فورآ.