لقد وصلت الطلبية التي كنت متحمسة من اجلها عندما أتت الطلبية لم يكن الشيء الوحيد الذي اني كنت متحمسة اليه صحيح لأنه تافه لكنه مجرح بالنسبة الي؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
الطلبية كانت مخيبة للآمال لأن الشيء الذي كنت متحمسة له لم يكن كما توقعت، مما جرح مشاعرك.
أهلاً بك يا بطل/بطلة! كلنا مررنا بتجربة انتظار شيء بفارغ الصبر ثم نصاب بالإحباط، أليس كذلك؟ حتى في الامتحانات، تتوقع سؤالاً معيناً ثم يأتي شيء مختلف تماماً! في "بوابة الإجابات" هنا، نسعى لنساعدك على فهم كل شيء. دعنا نفهم الآن ما حدث في هذه الطلبية.
الإجابة المختصرة التي ذكرتها تلخص شعورك بشكل جيد. أنت كنتِ تنتظرين طلبية بفرح كبير، لكن عندما وصلتك، اكتشفتِ أن الشيء الذي كنتِ تتوقعينه بشغف لم يكن مطابقاً لتوقعاتك. قد يكون هذا الشيء "تافهاً" كما تقولين، أي ليس له أهمية كبيرة من الناحية العملية، ولكنه مع ذلك أثر في مشاعرك وجرحك. هذا يعني أن قيمة الشيء لا تقاس فقط بأهميته المادية، بل أيضاً بأهميته المعنوية بالنسبة لنا. تخيلي مثلاً أنك طلبتِ قميصاً مطبوعاً عليه صورة قطتك المفضلة، ووصلك القميص لكن الصورة باهتة أو مشوهة. قد يكون القميص نفسه جيداً، لكنك ستشعرين بالإحباط لأن الصورة، وهي الشيء الذي كنتِ تتوقعينه بفرح، لم تكن كما أردتِ.
أتمنى أن يكون هذا الشرح قد أوضح لكِ الأمر أكثر. لا تترددي في مراجعة الدرس مرة أخرى إذا احتجتِ، أو كتابة تعليق إذا كان لديكِ أي سؤال أو رأي آخر. شاركينا تجربتك، فكلنا نتعلم من بعضنا!
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال لقد وصلت الطلبية التي كنت متحمسة من اجلها عندما أتت الطلبية لم يكن الشيء الوحيد الذي اني كنت متحمسة اليه صحيح لأنه تافه لكنه مجرح بالنسبة الي اترك تعليق فورآ.