يرجع سعي السلطان العثماني لتغيير الوضع السياسي في ليبيا في النصف الاول من القرن ال19 الي....... أ خوفه عليها من تعرضها لمصير الجزائر ب محالة القضاء علي حركات التمرد بها ج رغبته في زيادة ممتلاكات الدولة العثمانية د تششكه في نوايا و اطماع الاسرة القرمنليه؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
د- تشككه في نوايا وأطماع الأسرة القرمنلية.
الإجابة الصحيحة هي (د) تشككه في نوايا وأطماع الأسرة القرمنلية. لنشرح لماذا:
- الأسرة القرمنلية: كانت تحكم ليبيا بشكل شبه مستقل عن الدولة العثمانية في النصف الأول من القرن التاسع عشر. لم تكن تتبع أوامر السلطان العثماني بشكل كامل، بل كانت تسعى لتعزيز سلطتها الخاصة.
- شكوك السلطان: السلطان العثماني لم يكن يثق في الأسرة القرمنلية. كان يرى أنهم قد يسعون للاستقلال الكامل عن الدولة العثمانية، أو قد يتحالفون مع قوى أوروبية أخرى ضد مصالح الدولة العثمانية.
- لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟
- (أ) خوفه عليها من تعرضها لمصير الجزائر: صحيح أن الجزائر سقطت تحت الاحتلال الفرنسي، لكن هذا لم يكن الدافع الرئيسي لتدخل السلطان في ليبيا. كان الخوف من استقلال ليبيا هو الأهم.
- (ب) محاولة القضاء على حركات التمرد بها: كانت هناك حركات تمرد في ليبيا، لكنها لم تكن السبب الرئيسي لاهتمام السلطان. كان يخشى من قوة الأسرة القرمنلية نفسها أكثر من حركات التمرد.
- (ج) رغبته في زيادة ممتلكات الدولة العثمانية: في تلك الفترة، كانت الدولة العثمانية في حالة ضعف، ولم تكن لديها القدرة على التوسع بشكل كبير. كان هدفها الأساسي هو الحفاظ على ما تملكه، وليس الزيادة.
باختصار: تدخل السلطان العثماني في ليبيا كان يهدف إلى السيطرة على الأسرة القرمنلية وتقييد سلطتها، خوفاً من استقلال ليبيا أو تحالفها مع قوى معادية.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال يرجع سعي السلطان العثماني لتغيير الوضع السياسي في ليبيا في النصف الاول من القرن ال19 الي....... أ خوفه عليها من تعرضها لمصير الجزائر ب محالة القضاء علي حركات التمرد بها ج رغبته في زيادة ممتلاكات الدولة العثمانية د تششكه في نوايا و اطماع الاسرة القرمنليه اترك تعليق فورآ.