0 تصويتات
في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

سؤال يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه عند وسطه عند قدميه فوق رأسه، مرحبًا بكم في بوابة الاجابات - الموقع الأمثل للمناهج التعليمية والمساعدة في حلول الأسئلة والكتب الدراسية. نحن هنا لمساعدتك في الوصول إلى أعلى المستويات التعليمية.

 يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه عند وسطه عند قدميه فوق رأسه

بعد ان تجد الإجابة علي سؤال يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه عند وسطه عند قدميه فوق رأسه، نتمنى لكم التوفيق في المراحل الدراسية، وفي حالة كان لديكم اسئلة اخري لا تتردد في طرح سؤال جديد.

إجابة سؤال يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه عند وسطه عند قدميه فوق رأسه

 الحل النموذجي: عند رأسه.  الإجابة الصحيحة هي عند رأسه. يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه، وأما إذا كانت المرأة، فيستحب أن يقف الإمام عند وسطها. وقد وردت هذه السنة في الأحاديث النبوية الشريفة، منها: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقف عند رأس الميت إذا كان رجلاً، وعند وسطها إذا كانت امرأة. (رواه أبو داود والترمذي وابن ماجه) عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يقف عند رأس الميت إذا كان رجلاً، وعند وسطها إذا كانت امرأة. (رواه أبو داود) وأما الخيارات الأخرى، فهي غير صحيحة، لأن: الوقوف عند قدم الميت غير مستحب، لأنه يبعد الإمام عن الميت، ويصعب عليه القيام بالصلوات الأربع. الوقوف فوق رأس الميت غير مستحب، لأنه يصعب على الإمام القيام بالصلوات الأربع، ويعرضه لخطر السقوط. وهكذا، فإن الإجابة الصحيحة هي أن الإمام يستحب أن يقف عند رأس الميت إذا كان رجلاً.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة

الجواب:

يستحب أن يقف الإمام في الصلاة على الميت إذا كان رجلاً عند رأسه، وهذا هو القول الراجح عند جمهور الفقهاء، وهو ما ورد في الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنها ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى على الجنازة وقف عند رأسها" (رواه البخاري ومسلم).

وأما الوقوف عند وسط الميت، فهذا قول بعض الفقهاء، وهو ما رواه ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "إذا صليتم على الجنازة فاقفوا عند وسطها" (رواه أبو داود والترمذي).

وأما الوقوف عند قدمي الميت، فهذا القول شاذ، ولا دليل عليه.

وأما الوقوف فوق رأس الميت، فهذا لا يجوز، بل هو بدعة، لأنه مخالف للسنة النبوية.

التفسير الموسع:

الحكمة من استحباب وقوف الإمام عند رأس الميت إذا كان رجلاً، هي أن ذلك أقرب إلى التعظيم والإجلال للميت، كما أن ذلك أقرب إلى الاستماع إلى التكبير والدعاء.

أما بالنسبة للقول بوقوف الإمام عند وسط الميت، فسببه أن ذلك أقرب إلى التوسط في الأمر، كما أن ذلك أسهل على المأمومين في متابعة الإمام.

وأما القول بوقوف الإمام عند قدمي الميت، فسببه أنه أقرب إلى التواضع، كما أن ذلك أقرب إلى الاعتقاد بأن الميت قد صار في عالم الغيب.

وأما القول بوقوف الإمام فوق رأس الميت، فسببه أنه اعتقاد خاطئ بأن الميت قد صار في عالم الملائكة، وأنه ينظر إلى السماء.

وخلاصة القول أن القول الراجح هو أن الإمام يستحب أن يقف عند رأس الميت إذا كان رجلاً، وذلك عملاً بالسنة النبوية.

أسئلة مشابهة

مرحباً بك في بوابة الإجابات ، المصدر الرائد للتعليم والمساعدة في حل الأسئلة والكتب الدراسية، نحن هنا لدعمك في تحقيق أعلى مستويات التعليم والتفوق الأكاديمي، نهدف إلى توفير إجابات شاملة لسؤالك

التصنيفات

...