الخروج عن المألوف، والسائد اجتماعيًّا وأدبيًّا من سمات: مدرسة أبولو. مدرسة الديوان. شعراء المهجر. حركة الحداثة.؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
حركة الحداثة.
حركة الحداثة هي التي تتميز بالخروج عن المألوف والسائد اجتماعيًا وأدبيًا. إليك التفصيل:
- ما هي حركة الحداثة؟ هي حركة فكرية وأدبية نشأت في بداية القرن العشرين، وامتدت إلى العالم العربي لاحقًا. سعت إلى التجديد والتغيير في جميع جوانب الحياة، بما في ذلك الأدب والفن.
- الخروج عن المألوف:
- في الأدب: رفضت الحداثة القواعد التقليدية للشعر والنثر، مثل الوزن والقافية في الشعر، والأسلوب البلاغي المفرط في النثر.
- في الموضوعات: تناولت موضوعات جديدة لم تكن شائعة في الأدب العربي التقليدي، مثل القضايا الاجتماعية والسياسية والفلسفية الحديثة، والتعبير عن الذات والمشاعر الفردية.
- في الأسلوب: استخدمت لغة جديدة أكثر جرأة وتعبيرًا، وتجريب أساليب كتابة مختلفة مثل تيار الوعي والرمزية.
- لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟
- مدرسة أبولو: كانت تسعى إلى الشعر "الرشيق" والعودة إلى بعض جوانب الشعر الكلاسيكي، وليست للخروج عن المألوف.
- مدرسة الديوان: ركزت على الشعر الوطني والاجتماعي، ولكن ضمن إطار تقليدي نسبيًا من حيث الشكل واللغة.
- شعراء المهجر: على الرغم من أنهم أدخلوا بعض التجديدات، إلا أنهم حافظوا على بعض الأساليب التقليدية، وكان اهتمامهم الأكبر بالتعبير عن الحنين إلى الوطن.
باختصار، حركة الحداثة هي التي قامت بثورة حقيقية على التقاليد الأدبية والاجتماعية، وسعت إلى خلق أدب جديد يعبر عن روح العصر.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال الخروج عن المألوف، والسائد اجتماعيًّا وأدبيًّا من سمات: مدرسة أبولو. مدرسة الديوان. شعراء المهجر. حركة الحداثة. اترك تعليق فورآ.