حكم مرتكب الكبائر أنه : في الدنيا : كافر خارج عن الإسلام . في الآخرة : مخلد في النار . في الدنيا : مؤمن ناقص الإيمان . في الآخرة : مخلد في النار . في الدنيا : مؤمن ناقص الإيمان . في الآخرة : تحت مشيئة الله . في الدنيا : مؤمن لم ينقص إيمانه . في الآخرة : في الجنة (1.5 نقطة)؟
الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:
في الدنيا: مؤمن ناقص الإيمان. في الآخرة: تحت مشيئة الله.
الإجابة الصحيحة هي: "في الدنيا: مؤمن ناقص الإيمان. في الآخرة: تحت مشيئة الله."
شرح مفصل:
عندما يرتكب المسلم إحدى الكبائر (الذنوب الكبيرة)، فإن حكمه لا يصل إلى حد الكفر أو الخروج من الإسلام. بل يظل مؤمناً، ولكن ناقص الإيمان.
- في الدنيا (الحياة الدنيا): ارتكاب الكبيرة يقلل من قوة إيمان الشخص، ويضعف صلته بالله. تخيل أن الإيمان نور، وكل ذنب يطفئ جزءاً من هذا النور. لكن هذا لا يعني انطفاء النور بالكامل، بل يصبح أقل إشراقاً. لذلك، يظل الشخص مسلماً، ولكنه ليس على نفس درجة الإيمان التي كان عليها قبل الذنب.
- في الآخرة (يوم القيامة): مصير مرتكب الكبائر ليس الجنة مباشرة ولا النار مباشرة. بل هو تحت مشيئة الله. هذا يعني أن الله تعالى يملك الحق في أن يفعل به ما يشاء.
- إذا تاب: فإن الله يتوب عليه ويغفر له، ويدخله الجنة.
- إذا لم يتب: فإن الله قد يعذبه في النار، ثم يخرج منه بعد فترة، ويدخله الجنة بعد تطهيره.
- قد يعذب الله مرتكب الكبيرة عقوبةً بقدر ذنبه، ثم يدخله الجنة.
لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟- "كافر خارج عن الإسلام": الكفر يعني إنكار وجود الله أو صفاته، أو إنكار ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم. ارتكاب الذنوب لا يصل إلى هذا الحد.
- "مخلد في النار": التخليد في النار خاص بالكفار الذين ماتوا على كفرهم. أما المسلم الذي ارتكب ذنوباً فله أمل في المغفرة.
- "مؤمن لم ينقص إيمانه": هذا غير صحيح، فالذنوب تؤثر على قوة الإيمان.
- "في الجنة": لا يمكن أن يدخل مرتكب الكبيرة الجنة مباشرة دون حساب أو عذاب، إلا أن يشاء الله.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال حكم مرتكب الكبائر أنه : في الدنيا : كافر خارج عن الإسلام . في الآخرة : مخلد في النار . في الدنيا : مؤمن ناقص الإيمان . في الآخرة : مخلد في النار . في الدنيا : مؤمن ناقص الإيمان . في الآخرة : تحت مشيئة الله . في الدنيا : مؤمن لم ينقص إيمانه . في الآخرة : في الجنة (1.5 نقطة) اترك تعليق فورآ.
