مدحتك لما كنت حيا فلم اجد وإني اجيد اليوم في المراثيا استنتج السمه التي عابت هذا البيت من وجهه نظر شعراء مدرسة الديوان...؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
طغيان الجانب البياني على الفكرة والمضمون.
السمة التي تعيب هذا البيت من وجهة نظر شعراء مدرسة الديوان هي **الافتقار إلى الصدق العاطفي والمبالغة في التعبير عن المشاعر**.
شرح وتفصيل:
* **الصدق العاطفي:** شعراء الديوان كانوا يدعون إلى الصدق في التعبير عن المشاعر وتجنب الزيف والتصنع. البيت يوحي بأن الشاعر لم يجد ما يمدح به المتوفى عندما كان حياً، ولكنه الآن يجيد المراثي. هذا قد يُفسر على أنه نفاق أو عدم صدق في المشاعر، حيث أن المدح بعد الموت قد يكون مجرد مجاملة أو اتباع للتقاليد دون شعور حقيقي بالفقد.
* **المبالغة:** شعراء الديوان كانوا يرفضون المبالغة في التعبير عن المشاعر، ويدعون إلى الاعتدال والعقلانية. البيت قد يُعتبر مبالغاً فيه، خاصةً في قوله "وإني اجيد اليوم في المراثيا". هذه العبارة قد توحي بالتباهي بالقدرة على كتابة المراثي أكثر من التعبير عن الحزن الحقيقي.
بشكل عام، شعراء الديوان كانوا يفضلون الشعر الذي يعبر عن المشاعر بصدق وعمق، ويتجنب الزيف والمبالغة والتقليد الأعمى. هذا البيت قد يُعتبر مخالفاً لهذه المبادئ.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال مدحتك لما كنت حيا فلم اجد وإني اجيد اليوم في المراثيا استنتج السمه التي عابت هذا البيت من وجهه نظر شعراء مدرسة الديوان... اترك تعليق فورآ.
