تتفق الأحداث التي شهدتها مصر بعد تصريح صمويل هور وزير الخارجية البريطانية عام 1935م مع الاحداث التي شهدتها مصر عقب..... الغاء معاهدة الصداقة والتحالف 1951م اصدار إنجلترا تصريح 28 فبراير 1922م نفي سعد زغلول الي مالطة 1919 اشتعال الحرب العالمية الأولى 1914م؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
اصدار إنجلترا تصريح 28 فبراير 1922م
الإجابة الصحيحة هي: **إلغاء معاهدة الصداقة والتحالف 1951م**
**تفسير:**
* **تصريح صمويل هور (1935):** هذا التصريح كان بمثابة إعلان بريطانيا أنها لن تسمح بعودة دستور 1923، مما أثار غضبًا شعبيًا واسعًا وأدى إلى مظاهرات واضطرابات في مصر.
* **إلغاء معاهدة 1951:** إلغاء المعاهدة من جانب واحد من قبل الحكومة المصرية أدى إلى تصعيد التوتر مع بريطانيا، واشتعال أعمال عنف ضد القوات البريطانية في منطقة القناة، وحريق القاهرة، مما أدى في النهاية إلى تفاقم الأزمة السياسية والاجتماعية في مصر.
**لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة:**
* **تصريح 28 فبراير 1922:** هذا التصريح منح مصر استقلالًا شكليًا، لكنه احتفظ ببعض التحفظات التي أبقت بريطانيا مسيطرة على الشؤون المصرية. لم يؤدِ هذا التصريح إلى نفس مستوى الاضطرابات التي أحدثها تصريح هور أو إلغاء المعاهدة.
* **نفي سعد زغلول:** نفي سعد زغلول أدى إلى ثورة 1919، وهي حدث كبير، لكنه لا يوازي في طبيعته وتأثيره الأحداث التي أعقبت تصريح هور أو إلغاء المعاهدة.
* **الحرب العالمية الأولى:** الحرب العالمية الأولى كان لها تأثير كبير على مصر، لكن تأثيرها كان مختلفًا عن تأثير تصريح هور أو إلغاء المعاهدة.
**الخلاصة:**
كل من تصريح هور وإلغاء معاهدة 1951 أدت إلى تصعيد كبير في التوتر بين مصر وبريطانيا، وإلى اضطرابات داخلية واسعة النطاق.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال تتفق الأحداث التي شهدتها مصر بعد تصريح صمويل هور وزير الخارجية البريطانية عام 1935م مع الاحداث التي شهدتها مصر عقب..... الغاء معاهدة الصداقة والتحالف 1951م اصدار إنجلترا تصريح 28 فبراير 1922م نفي سعد زغلول الي مالطة 1919 اشتعال الحرب العالمية الأولى 1914م اترك تعليق فورآ.