قال تعالى: (إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ)، الحديث الذي يدل على معنى هذه الآية، هو: (1 نقطة) (وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ : إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ)؟
إجابة الطالب المختصرة من خلال موقع بوابة الإجابات هي
(وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ)
الحديث المذكور في السؤال لا يدل على معنى الآية الكريمة. الآية تتحدث عن فضل إعطاء الصدقات سواء كانت علانية أو في السر، مع تفضيل إخفائها. بينما الحديث المذكور يتحدث عن عفة الرجل وتقواه.
لذلك، لا يمكن اعتبار الحديث المذكور مرتبطًا بالآية الكريمة.
اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال قال تعالى: (إِن تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ ۖ وَإِن تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ)، الحديث الذي يدل على معنى هذه الآية، هو: (1 نقطة) (وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ : إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ) اترك تعليق فورآ.