0 تصويتات
منذ في تصنيف أسئلة تعليمية بواسطة

دلل من خلال الأبيات على أن شكوى الشاعر كانت من ألم النوى والفراق، أ )حَرَّمَ النَّومَ على عَيني وَناما. (ب فَقَضى اللَّهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما. ج كانَ مشغوفًا بقربي مُستهاما؟

الإجابة الصحيحة من خلال موقع بوابة الإجابات هي:

(ب) فَقَضى اللَّهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما.

الإجابة الصحيحة هي (ب) "فَقَضى اللَّهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما." لأن هذا البيت يعبر بشكل مباشر عن ألم البُعد والفراق. لنشرح ذلك بالتفصيل:

  • "شَحَطنا": تعني سافرنا أو ابتعدنا عن الوطن والأهل والأحباب. هذه الكلمة بحد ذاتها تدل على البُعد الجسدي.
  • "أَقاما": تعني بقينا أو حللنا في مكان بعيد. هذا يؤكد استمرار حالة البُعد والفراق.
  • الربط بين الفعلين: الجمع بين "شَحَطنا" و "أَقاما" يوضح أن البُعد لم يكن مؤقتًا، بل هو قضاء وقدر، أي أن الشاعر مُجبر على البُعد والإقامة في مكان بعيد عن من يحب.

لماذا الخيارات الأخرى غير صحيحة؟
  • (أ) "حَرَّمَ النَّومَ على عَيني وَناما": هذا البيت يعبر عن الأرق والسهر بسبب الهم، لكنه لا يحدد سبب الهم بشكل قاطع. قد يكون السبب ألم الفراق، ولكنه قد يكون سببًا آخر.
  • (ج) "كانَ مشغوفًا بقربي مُستهاما": هذا البيت يصف شغف شخص آخر بالشاعر، ولا يعبر عن شكوى الشاعر نفسه من ألم الفراق. إنه يصف حالة شخص آخر تجاهه، وليس مشاعره هو.

باختصار، البيت (ب) هو الوحيد الذي يذكر البُعد بشكل صريح ومباشر، مما يجعله الدليل الأقوى على أن شكوى الشاعر كانت من ألم النوى والفراق.

اذا كان لديك إجابة افضل او هناك خطأ في الإجابة علي سؤال دلل من خلال الأبيات على أن شكوى الشاعر كانت من ألم النوى والفراق، أ )حَرَّمَ النَّومَ على عَيني وَناما. (ب فَقَضى اللَّهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما. ج كانَ مشغوفًا بقربي مُستهاما اترك تعليق فورآ.

1 إجابة وحدة

0 تصويتات
منذ بواسطة
 
أفضل إجابة
سوف تجد إجابة سؤال دلل من خلال الأبيات على أن شكوى الشاعر كانت من ألم النوى والفراق، أ )حَرَّمَ النَّومَ على عَيني وَناما. (ب فَقَضى اللَّهُ عَلَينا أَن شَحَطنا وَأَقاما. ج كانَ مشغوفًا بقربي مُستهاما بالأعلى.

أسئلة مشابهة

مرحباً بك في بوابة الإجابات ، المصدر الرائد للتعليم والمساعدة في حل الأسئلة والكتب الدراسية، نحن هنا لدعمك في تحقيق أعلى مستويات التعليم والتفوق الأكاديمي، نهدف إلى توفير إجابات شاملة لسؤالك

التصنيفات

...